رجل بريطاني يجمع المال لإكمال تحوله إلى امرأة !!
بعد أن فقد من وزنه نحو 76 كيلوغرما، رفضت الحكومة تمويل عملية جراحية لإزالة الجلد الزائد
يحاول رجل تحول إلى امرأة جمع المال لتمويل عدة عمليات جراحية لإكمال تحوله الجنسي، بعدما فقد نحو 76 كيلوغراما من وزنه، من أجل تحقيق 'حلم حياته'.
وقال كيث تونكين، الذي أصبح الآن يعرف باسم هينوي توكين، ويبلغ من العمر 30 عاما، إنه 'كانت بائسا في جسم رجل، ويسعى الآن لجمع المزيد من الأموال لإتمام عمليات تغيير الجنس المقررة له في العام المقبل '.
وأنفق تونكين عشرات الآلاف من الدولارات على جراحات شد البطن والعلاج بالليزر، ويريد الآن إجراء عمليات تجميل للأفخاذ، بعد أن اجتهد لإنقاص وزنه، وفقا لما أوردته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية.
وأجرى تونكين جراحة لتغيير الجنس على نفقة الرعاية الصحية الحكومية، ولكن بعد أن فقد من وزنه نحو 76 كيلوغرما، رفضت الحكومة تمويل عملية جراحية لإزالة الجلد الزائد من الفخذين.
وقال تونكين، الذي يعمل مبرمج كمبيوتر، إنه يعتقد أن هذه العملية أمر حيوي لتحوله إلى امرأة مكتملة.
وعن تحوله الجنسي قال 'منذ صغري لم أكن أفكر أو أتصرف مثل الصبيان.. وذلك جعلني بائسا.. كنت أتناول الأكل بشراهة لأنتقم من جسمي الذي كنت أكرهه كثيرا'.
من ويكيبيديا: تقترح الدراسات أن انخفاض الأندروجين يساهم في تحديد هوية الجنس الأنثوي للمتحولين من ذكور إلى إناث. قد يكون انخفاض هرمون التستستيرون في الدماغ خلال النمو يؤدي إلى ذكورية غير مكتملة في الدماغ لدى الذكور المتحولين جنسيا إلى الإناث مما أدى إلى دماغ وهوية الجنس أكثر أنثوية
المصدر
وقال كيث تونكين، الذي أصبح الآن يعرف باسم هينوي توكين، ويبلغ من العمر 30 عاما، إنه 'كانت بائسا في جسم رجل، ويسعى الآن لجمع المزيد من الأموال لإتمام عمليات تغيير الجنس المقررة له في العام المقبل '.
وأنفق تونكين عشرات الآلاف من الدولارات على جراحات شد البطن والعلاج بالليزر، ويريد الآن إجراء عمليات تجميل للأفخاذ، بعد أن اجتهد لإنقاص وزنه، وفقا لما أوردته صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية.
وأجرى تونكين جراحة لتغيير الجنس على نفقة الرعاية الصحية الحكومية، ولكن بعد أن فقد من وزنه نحو 76 كيلوغرما، رفضت الحكومة تمويل عملية جراحية لإزالة الجلد الزائد من الفخذين.
وقال تونكين، الذي يعمل مبرمج كمبيوتر، إنه يعتقد أن هذه العملية أمر حيوي لتحوله إلى امرأة مكتملة.
وعن تحوله الجنسي قال 'منذ صغري لم أكن أفكر أو أتصرف مثل الصبيان.. وذلك جعلني بائسا.. كنت أتناول الأكل بشراهة لأنتقم من جسمي الذي كنت أكرهه كثيرا'.
من ويكيبيديا: تقترح الدراسات أن انخفاض الأندروجين يساهم في تحديد هوية الجنس الأنثوي للمتحولين من ذكور إلى إناث. قد يكون انخفاض هرمون التستستيرون في الدماغ خلال النمو يؤدي إلى ذكورية غير مكتملة في الدماغ لدى الذكور المتحولين جنسيا إلى الإناث مما أدى إلى دماغ وهوية الجنس أكثر أنثوية
المصدر
ليست هناك تعليقات :